هناك لغتان تتقاسمان الوعي بالعالم والتفاعل معه عند المشتغلين باللغة العربية من الكرد، العربية للمعرفة والثقافة، والكردية للحياة اليومية والوجدانية، وهو ما ينتج فصاماً داخلياً عميقاً.