ثلاثة طرق يعبرها أبناء الفرات إلى خارج مناطق سيطرة داعش، إلى تركيا عبر ريف حلب الشمالي، إلى الحسكة عبر منطقة الشدادي، إلى دمشق عبر البادية، وجميعها بالغة الخطورة، والألم.