نريد إطلاق سميرة ورزان ووائل وناظم فوراً.
في نصها الأول ضمن «زمالة الجمهورية للكتّاب الشباب»، تكتبُ عليا قصّاب عن داريّا وصحنايا، وعن تحولات ذاكرة الجيران المُثقلة بالخوف والكراهية.
عن مدينة الرقة المسكونة بعشرات آلاف الألغام، وأهلها المتروكين لقدرهم في مواجهة موتٍ عبثيٍ لا يحفل به تحالفٌ دولي من أكثر من سبعين دولة.
هذه شهادات مقاتلين حملوا السلاح طويلاً في أحياء حلب الشرقية، واليوم يتحدثون عن مجريات الأيام والساعات الأخيرة، وعن آخر طلقاتهم ولحظاتهم في الأحياء المحاصرة.