ثمة أوجه شبه بين الإعدام الوحشي لهبة الحاج عارف والاختطاف الوحشي لرزان زيتونة وشركائها الثلاث. والغرض من وراء إظهار الشبه تبيّنُ استعدادات ميليشوية إجرامية بلا حدود، لم نتصورها من قبل، ولا يبدو إلى اليوم أن لدينا العدة الفكرية والنفسية لفهمها. هذا إن كان يمكن أن يُفهَم يوماً الاغتيال الحقود لامرأة شابة مُسالمة من قبل رجال مسلحين.

عن يوميات حصار دوما كما كتبت عنها المناضلة المُغيَّبة

عن بطلة جيل من العمل الحقوقي والسياسي السوري

ملف الهجمات الكيماوية أمام المدّعي الفدرالي الألماني

الانتهاكات بوابة التنظيم السلفي للعودة إلى الحياة

عن مبادرة «الأرشيف السوري» وآليات عملها

أمام مشاهد ترحيل أهلها بعد محاصرتهم لسنوات، وقصفهم بشتى أنواع الأسلحة -بما فيها الأسلحة الكيميائية-، يسرد إبراهيم الفوّال جانباً من علاقته مع مدينته وارتباطه بها. 

تقفُ الباصاتُ الآن في شوارع مدينة دوما لتهجير أهلها، ولم تمضِ بعد 48 ساعة على مجزرة استُخدِمَ فيها السلاح الكيميائي ضد المدنيين، في الأحياء والشوارع ذاتها.