قتل لا يتوقف واقتصاد منهار وسلطة غائبة

المُعاش السوري كمحرّك تضامن مع الفلسطينيين

عن التحزّب والسياسة والدولانية في الساحة الفلسطينية

عن التعذيب في السجون بين الأسديين والإسرائيليين، وما بينهما من سُلطة فلسطينية

تنظر المقالة في فعل ثلاثة وحوش: الامبراطورية النازعة للسيادة؛ الدولة النازعة للسياسة؛ والسلفية الجهادية النازعة للاجتماع.

يكتب خالد صاغية في هذا النص بعضاً من سيرته الذاتية كيساريٍ لبناني، ويسعى من خلاله للبحث في العلاقة بين الحدث والنظرية والممارسة، والتأثيرات المتبادلة بينها جميعاً.

تستبطنُ الأسدية في ذاتها خصائص ساعدتها على تجاوز ثقل الأدوات التقليدية للأنظمة التوتاليتارية، سواءً على مستوى الخطاب أو التنظيم أو الاقتصاد، مع الحفاظ على جوهر نمط الحكم التوتاليتاري.

تتجه الأوضاع السورية إلى مزيدٍ من مشابهة الأوضاع الفلسطينية، ويذهب هذا النص إلى مقاربة مسألة الفاعل السياسي السوري، بالحديث عن الفواعل السياسية التي وسمت الفلسطينيين في تاريخهم الحديث.

يكتب شكري الريان في هذا النص عن الصورة وأثرها في مسار الصراعات، وعن صُوَرِ الثورة السورية التي ستستمر في التدفق مُحدثةً أثراً رغم محاولات تأطيرها من قبل «مقاولي» الإعلام الكبار.

أياً تكن نهاية الصراع السوري، فإن استعادة نظام الحدود الأسدي يبدو غير وارد، وما يمكن أن يكون قطيعةً مع الأسدية هو سورية للسوريين العيانيين، تضمن لهم أكبر قدرٍ ممكن من حرية الحركة.

ظهر خطاب العقل في الثقافة العربية بعد الزلازل السياسية التي أصابت المنطقة العربية في النصف الثاني من السبعينات. تُقدم المادة مراجعة نقدية لظهور وتطوّر تيار العقلانيين في الثقافة العربية.

1 لم يكن أحد ليتوقع بأن منظمة “شبيبة هتلر” (Hitler-Jugend) البائسة التي أعلن عن تأسيسها في إجتماع الحزب النازي السنوي عام 1926 في مدينة فايمار، ذات التاريخ الثقافي العريق، سيكون لها شأن كبير في الفترة اللاحقة من عمر الرايخ الثالث حين استولى الحزب على السلطة في مفارقة تاريخية، جعلت أحد المضطربين نفسيا يتربّع على رأس أعلى سلطة في بلاد الجيرمان. كان هتلر لا يمل هذيانا…