بين حياة فائقة الأهمية وحياة غير مهمة، الحرية اليوم تحت الحصار

تستثمر الأنظمة الاستبدادية في «الحالة الطبيعية» لخلق ديناميكيات استجلاب الشرعية لنفسها.

هذا النص هو ترجمة شريف مجدي لمقال روجر سكروتن عن الخداع الكبير الذي يتسبب به الإنتاج الثقافي المزيف

ينتقد الكاتب استسهال جوزيف مسعد لإطلاق تعميمات من شأنها تصنيم الإبستيم الغربي، وجعله شاملاً لكل شيء، وسابقاً عليه.

في هذا المقابلة التي أجرتها مجلّة (Ballast) الفرنسية مع دانيال زامورا، وترجمها عن الانكليزية كريم محمد، نقاشٌ حول كتاب مثير للجدل يبدو من خلاله ميشال فوكو متناغماً مع النيو-ليبراليّة.

نص تأسيسي آخر من مجموعة دراسات التابعين الهندية، يترجمه ويقدّمه كرم نشار. هذه المرة مع بارثا شاترجي، أحد أهم منظري المجموعة وأكثرهم تأثيراً.

ثلاث استراتيجيات للإجابة على السؤال حول الطبيعة البشرية: طبيعة الإنسان جيّدة، وهي فرضية تقدميّة؛ طبيعة الإنسان شريرة، وهي فرضيّة محافِظة؛ أو رفض هذا السؤال بشكل كامل.

في ردّه على مقالة عُدي الزعبي «أخلاق مشتركة لعالم متناثر»، يقدّم موريس عايق الاعتراضات التي قدمتها التيارات السياقية ضد الفهم المتعالي والكوني للأخلاق، عارضاً أفكار رورتي وفاتيمو.

عبر مراجعة كتاب الاستشراق، يدافع عدي الزعبي عن القيم المشتركة مقابل النسبوية الأخلاقية، والتي يراها الأساس النظري للاستشراق والاستشراق المعكوس.

تحتل فكرة التقسيم ومقاومته موقعاً مركزياً في الوطنية السورية، واليوم إذ يواجه الوطن السوري امتحان البقاء، فإنه لا بد من البحث عن حلولٍ بعيداً عن أساطير الدولة المركزية المتهالكة.

ربما يمكن إيجاد تشابه في المفارقات المضحكة بين سلوكيات داعش وقصص دون كيشوت، لكن علينا ألا ننسى أن داعش لا تستهدف طواحين الهواء بهجماتها، بل بُنى حقيقية.

إذا كانت الثورة قد نجحت في إسقاط نظام الأسد من حيث هو نظام مركزي يهيمن على السلطة والثروة في البلاد، فإنه يبقى طرفاً في الصراع، وطرفاً في إيقاف الصراع أيضاً

حول الأيديولوجيا، المثقف، التفكير السياسي العربي، الطائفية في المشرق، النظام السوري الجديد، والإسلام السياسي، وحول شؤون عديدة أخرى، الجمهورية تحاور في السطور القادمة الكاتب اللبناني حسام عيتاني.