-
نادي الضباط
-
-
سقوط الآلهة
عندما كنت طفلة في الخامسة، أو السادسة لا أذكر، كنت أتساءل عن ذلك الرجل صاحب التماثيل في كلّ مكان، وكانت الإجابات دائما ً تأتي ضبابيّة. «جدّو»، هكذا قررت أن أنادي شيبته بحدسي الطفولي. لم أفهم يوماً السبب الذي يجعل من نفس الشخص موضوعاً لعدد من المنحوتات والصور في المدينة تماماً كما توزّع جدتي صورنا في منزلها. الشيء المختلف هو أنها لم تكن نفس الصور في…
-