يبدو الأكراد السوريون أكبر المستفيدين من الظروف الراهنة في البلاد، وفي الوقت نفسه لا يبدو أن هذه الظروف قد تسمح لهم بالسير أبعد نحو تحقيق الحلم القومي التقليدي في إنشاء دولة مستقلة.