حسبتُ أن زيارتي إلى مكتب «الأخ القائد العام» ستكون الأولى والأخيرة
تتجه الأوضاع السورية إلى مزيدٍ من مشابهة الأوضاع الفلسطينية، ويذهب هذا النص إلى مقاربة مسألة الفاعل السياسي السوري، بالحديث عن الفواعل السياسية التي وسمت الفلسطينيين في تاريخهم الحديث.