أمام مشاهد ترحيل أهلها بعد محاصرتهم لسنوات، وقصفهم بشتى أنواع الأسلحة -بما فيها الأسلحة الكيميائية-، يسرد إبراهيم الفوّال جانباً من علاقته مع مدينته وارتباطه بها.